
دائما ما تحاول إرضاء الجميع حتى ولو على حسابك حتى تحد ي الآخر كم أنت تعيس فتلقي باللوم على الجميع في الآخر وتتساءل لماذا لا يبادلوك اهتمامك.
انخفاض احترام الذات: التكرار المستمر لفكرة "أنا مظلوم" أو "لا أستطيع فعل شيء" يضعف ثقة الشخص بنفسه. كما ويجعل صورته الداخلية مهزوزة وغير مستقرة.
بعض الأشخاص يلجؤون إلى تزييف دور الضحية بهدف جذب اهتمام الآخرين وكسب تعاطفهم. خاصة إذا كانوا يشعرون بالإهمال أو الفراغ العاطفي.
اقرأ أيضاً: اضطراب ما بعد الصدمة .. كيف يمكن التخفيف منه؟
يمكن للأصدقاء والعائلة أن يقدموا الدعم النفسي والعاطفي للشخص الذي يسعى للخروج من دور الضحية.
كما أن البكاء، المبالغة في وصف الظلم، أو اختلاق مواقف مؤثرة قد تكون أدواتهم لجذب الأنظار.
غير مستعدين لتحمل التغيير. الأشخاص الذين يلعبون دور الضحية غالباً غير مستعدين لتحمل تعب التغيير، وتكلفته المادية والنفسية.
هذا الموقع يستخدم الكوكيز لتقديم أفضل تجربة تصفح اعرف المزيد موافق اغلاق
التأثير على العلاقات: دور الضحية يمكن أن يؤثر سلبًا على العلاقات الشخصية، حيث مقالات ذات صلة يمكن أن يتسبب في اتهام الآخرين بالظلم أو سوء المعاملة بدون أساس، مما يؤدي إلى فقدان الثقة والاحترام.
プライバシーの選択 テーマ 白 黒 ハイ コントラスト
إذا كنت في حالة تقتضي المساعدة الفورية وهناك خطورة على حياتك، يرجى الاتصال مباشرة برقم الطوارئ الخاص بمنطقتك!
ومن الشائع أن يشارك المتعسفون في لعب دور الضحية. فهذا يخدم غرضين:
والأسوأ أنه قد يعيد إنتاج نفس المواقف السلبية في حياته بشكل غير واعٍ، فقط ليؤكّد "سرديته" بأنه ضحية.
أنا سارة قاسم خريجة قانون من جامعة الشارقة أؤمن أن كل إنجاز عظيم يبدأ بخطوة وأسعى لصناعة أثر إيجابي في المجتمع أستلهم أفكاري من القراءة والتأمل وأطمح لأن يكون صوتي مؤثرًا في كل ما يخدم الخير والنفع. هدفي التميز كما قال الشيخ محمد بن راشد: "المجد لمن يطلبه، والمراكز الأولى لمن لا يرضى بغيرها". أنا سارة قاسم، أؤمن أن كل إنجاز عظيم يبدأ بخطوة، وأسعى لصناعة أثر إيجابي في هذا العالم.